تزامنا مع فاجعة جماعة سيدي علال التازي ضواحي إقليم القنيطرة التي راح ضحيتها العديد من الضحايا إثر تناولهم ل"الماحيا" الحاملة للمواد السامة، فمنهم من فارق الحياة ومنهم من لا يزال يتلقى العلاجات اللازمة. لذا؛ نسائلكم عن: - استراتيجية الوزارة لتجفيف منابع "الماحيا" المحضورة للحد من انتشارها؟ - التدابير المتخذة للقضاء على مروجي مثل هذه المواد السامة بشتى أنواعها على الصعيد الوطني؟