أصبح وضع الأمهات والآباء المسنين في دور العجزة وبعض المؤسسات الاجتماعية من الظواهر المؤسفة التي تنتشر في المجتمع المغربي في السنوات الأخيرة بشكل صامت والذي ينم عن بداية تفسخ القيم الأخلاقية وانهيار الروابط الأسرية التي كان يتميز بها مجتمعنا على الدوام. فهذه الظاهرة الخطيرة تستحق منا الوقوف عندها والبحث في أسبابها وآثارها والحلول المقترحة لمعالجتها من خلال إطلاق برامج على مستوى السياسات والبرامج الاجتماعية تهتم بهذه الفئة وتخفف من معاناتهم النفسية على الخصوص. بناء عليه ، نسائلكم السيدة الوزيرة المحترمة : • عن نصيب هذه الفئة من البرامج الاجتماعية التي أطلقتها وزارتكم ؟