ما يزال العالم القروي ببلادنا يسير خلف الركب فيما يتعلق بالخدمات البريدية، حيث أن إيصال الرسائل والإشعارات و الإعلام الضريبي يعتمد على وسائل بدائية في الوصول أصحابها ولا يصل أصلا، مما يترتب عن ذلك ضياع حقوق المرتفقين بالعالم القروي وتراكم دعائر التأخير عليهم. لقد أصبح من الضروري أن تتحمل الجهات المعنية مسؤوليتها والتنسيق فيما بينها لحل هذا الإشكال و ما يترتب عنه. لذلك أسائلكم السيدة الوزيرة المحترمة: - ما هي الإجراءات المتخذة لتحسين التواجد البريدي بكافة مناطق المملكة ؟