وأشارت باتا في سؤال كتابي وجهته لوزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، إلى أن سعر "النخالة" انتقل من 80 درهم إلى 140 درهم، وثمن الشمندر انتقل من 120 إلى 200 درهم، و"الفصة" بلغ ثمنها 80 درهما بعدما كان لا يتجاوز 35 درهم، والتبن انتقل ثمنه من 11 إلى 30 درهم.
وأضافت أن مربي الأغنام، وقعوا بين مطرقة الجفاف وقلة التساقطات المطرية، وسندان ارتفاع أسعار الأعلاف، وغلاء كلفة المعيشة، مطالبة بالكشف عن أسباب ارتفاع أثمنة المواد المحلية كأعلاف الماشية، وعن الإجراءات الآنية التي ستتخذها وزارة الفلاحة لحل هذه الأزمة.