تتوالى معاناة نساء دوار تركامايت بجماعة تغجيجت من مشكل غياب قاعة للولادة ومولدة تشرف على عملية الولادة ومراقبة النساء الحوامل، حيث أن غياب هذه القاعة بالمستوصف الصحي بالدوار يجعل النساء في تنقل دائم الى مدينة كلميم، مما يزيد من معاناتهن وتعرض حياتهن وحياة الجنين إلى الخطر، كما أن هذا المشكل يزيد من صعوبة تنزيل الورش الملكي الكبير الهادف إلى تعميم الحماية الاجتماعية. من أجل حماية حياة النساء الحوامل بتركامايت، والحد من وفياتهن، أسائلكم السيد الوزير المحترم؛ عن أسباب تماطل الوزارة في توفير قاعة للولادة مجهزة بالتجهيزات، وتعيين مولدة بالمستوصف الصحي تركامايت.