على الرغم أن الثانوية التقنية لالة خديجة بمدينة الوطية هي حديثة العهد، حيث كان افتتاحها خلال الموسم الماضي، إلا أنها لاتزال تعاني من غياب في المعدات والتجهيزات والأدوات التطبيقية الضرورية لدراسة الشعب التقنية بالمؤسسة، مما يزيد من معاناة الاساتذة والتلاميذ والاسر، ويعرقل العملية التعليمية للتلاميذ وعمل الأساتذة في ظل غياب أدوات الاشتغال، إضافة إلى أن موقع المؤسسة يزيد من تخوف الآباء والأمهات على حياة أبنائهم بسبب غياب الإنارة العمومية ومسالك طرقية تسهل الولوج الى المؤسسة. ومن أجل انصاف أساتذة وتلميذات وتلاميذ ثانوية لالة خديجة التقنية بمدينة الوطية، أسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما هي إجراءات الوزارة لتسريع توفير جميع التجهيزات والمعدات من أجل تجويد وتحسين وتسهيل العملية التعليمية والتعلمية لتلميذات وتلاميذ مؤسسة لالة خديجة التقنية بمدينة الوطية؟ - وإلى متى ستبقى المؤسسة بدون تجهيزات؟