تعيش بعض الجمعيات النشيطة في محاربة الأمية بإقليم العرائش على وقع إقصائها وحرمانها من حصتها في المشاريع المخصصة لمحو الأمية رغم مراكمتها لعدة تجارب في هذا المجال، ويتجلى هذا الإقصاء من خلال: 1- النتائج التي أسفر عنها اختيار مشاريع محو الأمية وما بعد الأمية برسم الموسم القرائي 2022-2023؛ 2- عدم توصل منتدى جمعيات المجتمع المدني بإقليم العرائش بباقي مستحقات اتفاقية الشراكة رقم 318 المتعلقة بالموسم القرائي 2016/2017، والتي تجاوزت مدة خمس سنوات من الانتظار. وبصفتكم رئيسا للمجلس الإداري للوكالة الوطنية لمحو الأمية؛ نسائلكم عن أسباب حرمان مجموعة من الجمعيات النشيطة من المشاريع المخصصة لمحو الأمية بإقليم العرائش؟