مازال الانتظار سيد الموقف، بشأن موعد الإعلان عن نتائج الحركة الانتقالية الوطنية الخاصة بنساء ورجال التعليم، ولاسيما بالنسبة للفاعلين التربويين، الأمر الذي يسائل وزارتكم التي تشرف على تمرير هذا الاستحقاق الوطني المهم، لا سيما وأن المذكرة المنظمة لهذه العملية لا تتضمن جدولة زمنية خاصة بالإعلان عن نتائجها، على غرار ما كان معمولا به في الاستحقاقات السابقة. وكما لا يخفى عنكم، أن لهذا الارتباك الحاصل في الإعلان عن نتائج الحركة الانتقالية الوطنية لسنة2023، آثار سلبية على مردودية الأساتذة المعنيين بهذه الحركة. لذا أسائلكم السيد الوزير المحترم، عن الإجراءات التي ستتخذ لتسريع الإعلان عن نتائج الحركة الانتقالية الوطنية الخاصة بهيئة التدريس.