تعاني ساكنة الوطية من التنقل اليومي بحثا عن العلاج بسبب ضعف التجهيزات والأطر الطبية بالمركز الصحي بالمدينة، علما أن التطور العمراني والتزايد السكاني يفرض توفير مستشفى متوفر على جميع التجهيزات والمرافق والأطر الطبية المتخصصة. هذا النقص سوف يعرقل تنزيل الورش الملكي الكبير الهادف إلى تعميم الحماية الاجتماعية. لذا أسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما هو برنامج الوزارة لبناء وإحداث مستشفى القرب بمدينة الوطية بإقليم طانطان بجهة كلميم واد؟ - إلى متى ستبقى ساكنة الوطية تعاني من التنقل طلبا للعلاج؟ - وهل من تدخل استباقي من طرف وزارتكم لرفع الضرر عنها؟