في ظل النتائج المشرفة والتاريخية لمنتخبنا الوطني لكرة القدم بكأس العالم الأخير، تعاني عدد من الأندية الكروية التاريخية من الموت البطيء، بعدما باتت على حافة الانسحاب من ممارسة كرة القدم بسبب الضائقة المادية وغياب من يأخذ مسؤولية التسيير. مع العلم أن كرة القدم أصبحت هي المتنفس الوحيد للتخفيف من ضغوطات الحياة، ومع الوقت يتعلق الشباب بفريق ويصبح هو محور سعادته، لا يمكن حتى تخيل أنه سيصل يوم تتسبب فيه الضائقة المالية باندثار ذلك المتنفس وتحويل حياة جماهيره إلى ظلام. لذا نسائلكم السيد الوزير المحترم: - عن الإجراءات الاستعجالية التي يمكن اتخادها من أجل إنقاذ الأندية الكروية؟