رغم ورود مشروع الطريق السيار، الذي سيربط مدينة مراكش بمدينة فاس مرورا بمدينتي خنيفرة وبني ملال، في الـمخطط الـمديري الوطني الثاني للطرق السيار في أفق 2030، فإن الانتظار لا يزال مصيره، رغم ما يكتسيه هذا الطريق السيار من أهمية في ربط جهة مراكش آسفي بجهة بني ملال خنيفرة، وما ينتظر منه في الربط الطرقي وتنقلات المواطنين ومساهمته المرتقبة في التنشيط الاقتصادي جهويا ووطنيا. لذا أسائلكم السيد الوزير المحترم، عن الإجراءات التي ستتخذونها لإخراج هذا الطريق السيار الى الوجود في أقرب.