لازالت ساكنة دوار تركي مايت بجماعة تغجيجت بإقليم كلميم، تنتظر إحداث إعدادية من أجل تمدرس أبناء المنطقة في ظروف جيدة، تسمح لهم بالتحصيل التربوي، دون تكبد معاناة التنقل لمناطق أخرى من أجل متابعة تعليمهم الإعدادي، وهو ما يكلف أسرهم مصاريف مادية إضافية، ويزيد من معاناتهم الاجتماعية والعائلية في ظل الوضعية الحالية. وعليه نسائلكم السيد الوزير المحترم عن التدابير والاجراءات المزمع اتخاذها من أجل إحداث إعداية بدوار تركي مايت باقليم كلميم، بما يمكن تلاميذ المنطقة من متابعة دراستهم في ظروف ملائمة؟ ومتى سيتم ذلك؟