يعيش المركب الرياضي الأمل للتنس بالدار البيضاء، وضعا مزريا، بسبب الإهمال الذي طاله، بعد أن كان يحتضن سنويا بطولات عريقة تنظم من قبل الجامعة الملكية لكرة المضرب للاعبي التنس المحترفين للتنافس على جائزة الحسن الثاني الكبرى للتنس في فئة الذكور وجائزة لالة مريم الكبرى في فئة الإناث. وفي ظل هذا الوضع، تطالب العديد من الفعاليات بإعادة فتحه وتحويله إلى أكاديمية للتنس، لإنتاج أبطال من طينة يونس العيناوي وهشام أرازي وكريم العلمي وغيرهم من الأبطال والبطلات. لذا أسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما هي الأسباب والدوافع وراء إغلاق المركب الرياضي الأمل للتنس بالدار البيضاء؟ - وهل من أفق لإعادة فتحه وتحويله إلى أكاديمية لكرة المضرب؟