تعرف مدينة الفنيدق، العديد من المشاريع السكنية التي يشرف عليها القطاع الخاص، كما هو الحال بالنسبة لحي باب سبتة وحي الأميرة، إلا أن الصعوبات التي تعترض المستثمرين والمنعشين العقاريين، تحول دون استكمال هذه المشاريع مع ما يعني ذلك من فقدان لفرص الشغل والاستثمار ، الأمر الذي زاد من الوضعية الاقتصادية التي تعرفها ومعدل البطالة بالمدينة. لكل ما سبق أسائلكم السيدة الوزيرة المحترمة، عن الاجراءات التي ستتخذها وزارتكم لتشجيع المستثمرين والمنعشين العقاريين على إنجاز المشاريع السكنية بالفنيدق.