من بين الأضرار الجسيمة التي خلفها زلزال الحوز، المؤسسات والمستوصفات الاستشفائية التي انهارت بأكملها، الأمر الذي يدعو للتساؤل عن الإجراءات المتخذة لإعادة تأهيل المنطقة في المجال الصحي وتمكين كافة المناطق المتضررة من الولوج إلى مختلف خدمات التطبيب والعلاج.