أبان الزلزال المدمر الذي عرفته بعض مناطق المملكة عن هشاشة المدن العتيقة التي خلف سقوطها خسائر بشرية ومادية تقيلة، الأمر الذي يدعو للتساؤل عن التدابير المواكبة المتخذة للإسراع بتنزيل البرامج المتعلقة بإعادة تأهيل المدن العتيقة بالنظر لأهميتها الكبرى والرقي بقيمتها الحضارية والعمرانية والاستفادة من مميزاتها لتعزيز التنمية السياحية.