إن نجاح تحدي مدرسة ذات جودة رهين بتأهيل المؤسسات التعليمية ، سواء على مستوى المرافق الضرورية أو على مستوى ضمان الأنشطة الرياضة والترفيهية والثقافية داخل هذه المؤسسات؛ الامر الذي يدعو للتساؤل عن الإجراءات المواكبة المتخذة لتأهيل المؤسسات التعليمية التي ظلت دون متطلبات بناء المدرسة الجيدة الكفيلة لضمان فرص النجاح المدرسي الذي ترومه الاستراتيجية الجديدة المعتمدة 2022-2026 ؟