في الوقت الذي يتطلع فيه الأطفال بشغف كبير بكافة التراب الوطني، بما فيهم أطفال الأقاليم الجنوبية إلى الاستفادة من التخييم، باعتباره المتنفس الوحيد بالنسبة لأبناء الأسر الضعيفة لتمكينها من السفر والراحة، نلاحظ السيد الوزير أن أبناء بعض المناطق من المملكة لا يستفيدون كباقي التلاميذ من أماكن تحقق الغاية النبيلة من برامج التخييم. فهلا فكرت الوزارة في اعتماد آلية جديدة لتوزيع خريطة المخيمات الصيفية بما يضمن تكافؤ الفرص لجميع أبناء الشعب وتحقق الغاية النبيلة من التخييم.