يمثل العنف ضد المرأة وخصوصا العنف الجنسي مشهدا متكررا في حياتنا العامة رغم قواعد الردع العام التي تشتمل عليها منظومتنا الجنائية، ونظرا لما يتسبب فيه هذا العنف من أذى أو معاناة للمرأة سواء من الناحيـــــة الجسمانيــة أو الجنسية أو النفسية، فمن الضروري توفير الدعم الاجتماعي والنفسي للضحايا، كما حدث مع الطفلة القاصرة التي تعرضت للاغتصاب بضواحي إقليم تيفلت. لذا نسائلكم السيدة الوزيرة المحترمة عن التدابير والإجراءات التي اتخذتموها لتعميم الدعم النفسي للنساء ضحايا الاغتصاب والعنف؟