نَصَّ تصدير دستور الـمملكة لسنة 2011 على أن الأمازيغية تعتبر مكونا من مكونات الهوية الوطنية، كما أن الفصل الخامس منه اعتبرها لغة رسمية للدولة. ويشكل احتفاء الـمغاربة برأس السنة الأمازيغية مظهراً من مظاهر تشبثهم بهويتهم الراسخة، وإحياءً منهم لتقاليد ضاربة جذورها في عمق التاريخ الإنساني، تعتني بالإنسان والأرض واللغة والهوية. لذا؛ نسائلكم عن التدابير الـمتخذة لإقرار رأس السنة الأمازيغية يوم عطلة رسمية مؤدى عنها؟