تعيش فئة عريضة من المشردين وضعية اجتماعية صعبة، في غياب مأوى وأسر تحتضنهم لأسباب متعددة، مما يجعلهم عرضة للضياع ومختلف أشكال المخاطر. وفي ظل موجة البرد القارس التي تعرفها البلاد، نسائلكن السيدة الوزيرة عن التدابير المتخذة لمعالجة وضعية المتشردين بشكل يضمن كرامتهم ويحافظ على إنسيتهم.