ما يزال قطاع التعليم يعرف عدة إكراهات بمختلف الأسلاك التربوية (التعليم الأولي، الإبتدائي، الإعدادي، الثانوي التأهيلي) والتي يمكن حصر البعض منها في ما يلي: - وضعية البنيات المدرسية المتضررة والأقسام الداخلية التي يجب إعادة إصلاحها وتجهيزها وفتح مؤسسات تعلمية جديدة. - قلة الأطر التربوية بمختلف المستويات والتخصصات. - ضعف طاقة استقبال المتمدرسين بالأقسام الداخلية ودور الطالب والطالبة. - ضعف الإعتمادات المرصودة للدعم الإجتماعي (برنامج تيسير-النقل المدرسي-المنح...) علاوة على ارتفاع تكاليف التمدرس والتي تساهم بشكل مباشر في الهدر والتسرب المدرسيين خاصة بالمناطق القروية النائية والأحياء الهامشية بالمدن. بناء عليه نسائلكم السيد الوزير المحترم، - عن الإجراءات الاستباقية التي ستتخذونها لتوفير الظروف الملاءمة لاستقبال الموسم الدراسي الحالي 2022/2023 ؟