كما تعلمون؛ إن الولوج لمختلف الخدمات التي توفرها الثورة الرقمية أضحى متاحا لمختلف الفئات العمرية ببلادنا، فرغم إيجابياتها ومنافعها المتعددة إلا أن الولوج للفضاءات المخصصة للألعاب الإلكترونية يحمل في طياته العديد من المخاطر خاصة على الأطفال، لاسيما الألعاب الإلكترونية التي تصنف خطيرة والتي ساهمت في إزهاق العديد من الأرواح في صفوف الأطفال في مختلف بقاع العالم. وعليه؛ نسائلكن عن مساهمة الوزارة في معالجة إشكالية تداول الألعاب الإلكترونية الخطيرة في صفوف الأطفال؟