بالرغم من أن بلادنا لم تسجل أية حالة من الإصابة بالتهاب الفيروس الكبدي الحاد الذي تم رصده لدى حوالي 200 طفل في أكثر من عشرة دول في أوروبا وامريكا الشمالية، إلا أن الآباء لم يخفوا تخوفاتهم من انتقال العدوى الى بلادنا، خاصة بعد فتح الحدود وتعطش المهاجرين لزيارة اهاليهم بالمغرب إضافة الى استئناف المناسبات والأنشطة ببلادنا. وعليه نسائلكم السيد الوزير المحترم: - عن الإجراءات الاحترازية، والتدابير الوقائية الاستباقية التي تعتزمون اعتمادها لتجنب الاصابة بالتهاب الفيروس الكبدي وانتشار العدوى في صفوف أطفالنا بالمغرب؟