نثمن الجهود المبذولة لمؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للقيمين الدينيين لتحسين الأوضاع الاجتماعية لهذه الفئة وتأهيلها وإرشادها. ومن أجل الرقي بمستوى الخدمات الدينية؛ نسائلكم عن التدابير التي ستتخذونها لإعادة النظر في أحوال القيمين الدينيين والقائمين على العناية بالمساجد ببلادنا؟