انخرط الـمغرب في ورش تعميم التكوين في مجال حقوق الإنسان على مجموعة من الأطر والـموظفين من مختلف القطاعات، وهو الأمر الذي بادرت الـمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج إلى تفعيله، وذلك من خلال إطلاق دورات تكوينية في المجالات الـمتصلة بحقوق الإنسان. لذا؛ نسائلكم عن الأشواط التي قطعها تنفيذ برنامج تكوين موظفي وأطر الـمندوبية في مجال حقوق الإنسان؟