من مؤشرات نجاح إستراتيجية التنمية في أي بلد من بلدان العالم حجم الاهتمام الذي يوليه المسؤولون الحكوميون لذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع، ومدى قدرتهم على إدماجهم فيه؛ إن هذه الفئة ذوي الاحتياجات الخاصة تعاني في صمت وتحتاج إلى عناية ودعم ، لتيسير مسارها الدراسي والمهني في ظروف ملائمة وميسرة بل هي في حاجة للتوظيف والإشتغال في الأعمال التي تناسب قدراتها ومؤهلاتها ، وتمكينها من الحصول على دخل كبقية أفراد المجتمع. وبناء عليه نسائلكم السيد الوزير: - ما هي الإجراءات التي ستتخذونها لدعم وتيسير المسار الدراسي والمهني لهذه الفئة في قطاع التكوين المهني؟.