يخلد العالم في 16 ماي من كل سنة اليوم الوطني للأسرة، وهو فرصة لإبراز أهمية الأسرة وزيادة الوعي حول القضايا التي تؤثر سلبا عليها والحديث عن معاني المودة والرحمة وتقديم ضمانات بعدم العنف والعيش في سلام بين أفراد هذه الخلية. كما أنها مناسبة لمناقشة القضايا المحورية التي تهم الأسرة أبرزها، تعليم الأطفال، الفقر والتوازن الأسري والقضايا الاجتماعية قصد تحسينها. لذا نسائلكم السيدة الوزيرة المحترمة، عن مبادراتكم في هذا المجال واستراتيجتكم لتحسين وضعية الأسرة فيما تبقى من عمر هذه الولاية.