يعرف العالم تحولات مناخية كبيرة أثرت بشكل كبير على الدورة المناخية وأربكت نظامية التساقطات المطرية وتأخرها ببلادنا، مما انعكس سلبا على القطاع الفلاحي الذي يعد من الدعامات الأساسية للاقتصاد الوطني ومصدر دخل ساكنة العالم القروي. ولمواجهة التحديات التي تفرضها التحولات المناخية، نسائلكم السيد الوزير عن التدابير الحازمة المتخذة لمواجهة هذه التقلبات المناخية وإنقاد القطاع الفلاحي الذي أصبح يعاني بحدة من انعدام انتظام التساقطات المطرية؟