تعرف العديد من تصاميم التهيئة تعثرا كبيرا على مستوى مجموعة من الجماعات الترابية، الشيء الذي يؤثر سلبا على الاستثمار بهذه المناطق، ويساهم في تفشي ظاهرة البناء العشوائي، والاستنزاف المهول للأوعية العقارية، والتأثير على جمالية المنطقة، لاسيما السيدة الوزيرة وأن البرنامج الحكومي وتنزيل النموذج التنموي الجديد يؤكدان على تحقيق العدالة المجالية وتعزيز ركائز الدولة الاجتماعية. السيدة الوزيرة، إن عملية إعادة تأهيل، وإعادة هيكلة الأحياء الناقصة التجهيز، وإعادة هيكلة عدة مراكز قروية تعرف تأخرا مهولا إن لم نقل توقفا في تنزيل وثائق التعمير والأشغال الموازية لها، كذلك جميع الأوراش المتعلقة بدور الصفيح كإعادة الإسكان والإيواء. وبالنظر لما سبق، نسائلكم السيدة الوزيرة: - عن الإستراتيجية التي ستتخذونها للنهوض بهذا القطاع ؟ وإخراج كل هذه المشاريع إلى حيز الوجود ؟