مع تنامي وارتفاع حالات العنف ضد رجال ونساء التعليم داخل مجموعة من المؤسسات التعليمية في مناطق مختلفة من المغرب، وفي ظل انتشار مظاهر العنف المدرسي وظواهر أخرى تنخر منظومتنا التربوية، وما لذلك من آثار وخيمة على واقع ومستقبل الناشئة. نتساءل عن الإجراءات المستعجلة المتخذة للحد من هذه الظاهرة وسبل معالجتها بعدما أخذت أبعادا خطيرة.