أضحى من اللازم، رد الاعتبار للموروث المعماري والعمراني وإدماجه بالدورة الاقتصادية من خلال وضع استراتيجية وطنية خاصة بالمدن العتيقة. إلا أنه في مقابل ذلك، تعرف المدينة العتيقة بآسفي، وضعا مقلقا، بعدما أصبحت بعض المباني آيلة للسقوط بما فيها قيسارية "البيبة، الأمر الذي أصبح يتهدد الساكنة والمارة، مما يستدعي تدخلا عاجلا لترميمها درءا لأي مخاطر في المستقبل القريب. لذا أسائلكم السيدة الوزيرة المحترمة: - ما هي الاجراءات والتدابير التي ستتخذها وزارتكم لترميم هذه المباني الآيلة للسقوط بالمدينة القديمة بآسفي؟ - وهل من جدولة زمنية لذلك؟