لا زال العديد من التجار والصناع والحرفيين بإقليم تاوريرت، ينتظرون الاستفادة من محلات المركب التجاري مولاي علي الشريف الدي تم تشيده مؤخرا بعد طول الانتظار لمدة (تزيد عن عشر سنوات) حيت تسعى هذه الفئة إلى امتلاك، لهذه المحلات مقابل مساهمة مالية تتناسب مع اوضاعهم الاجتماعية، اذ ستمكنهم هده المحلات من ممارسة نشاطهم في ظروف جيدة وستوفر لهم دخل مادي يضمن لهم العيش الكريم ويحفظ كرامتهم، كما تتساهم في تحريك العجلة الاقتصادية، وسيمكنهم من الانتقال إلى قطاع مهيكل وأكتر تنظيما. لدا نسائلكم السيد الوزير: عن التدابير والإجراءات التي ستتخذونها للتمكين هذه الفئة من امتلاك هدة المحلات، خصوصا انها تعاني الهشاشة، وازدادت تأزما مع انتشار فيروس كوفيد19 المستجد؟