تم تسجيل ما يقارب 500 حالة مصابة بفيروس “كورونا” أفرزتها بؤرة صناعية بجماعة “لالة ميمونة”، قرب مولاي بوسلهام، وذلك في وحدتين صناعيتين لتصدير الفراولة تابعتين لشركة إسبانية، وهي أكبر بؤرة وبائية سجلت ببلادنا منذ بداية انتشار فيروس كورونا، والحصيلة مرشحة للارتفاع أكثر. وبناء على ما سبق نسائلكم عن: - من المسؤول عن هذه الكارثة؟ - كيف تم التساهل في عمليات المراقبة مع بعض الوحدات الفلاحية والصناعية التي لم تحترم البروتوكول الصحي المتفق عليه في ظل جائحة كورونا؟ - ما سبب التأخر في عزل المنطقة منذ بداية ظهور الحالات الأولى وبعد تجاوز المئة حالة؟