بعد قرار الحكومة تمديد حالة الطوارئ الصحية للمرة الثالثة على التوالي، وإبقائها على القيود المفروضة على ما أسمته بمنطقة التخفيف رقم 2، يُطرح مشكل التبعات النفسية لبقاء الأطفال في المنازل لفترة إضافية وغير محددة، نظرا للآثار النفسية والصحية للحجر الصحي عليهم، والذي ألزمهم البيوت منذ يوم 20 مارس المنصرم. لذا، نسائلكم عن الإجراءات التي ستتخذونها للنظر في إمكانية السماح بإخراج الأطفال من المنازل لفترة محددة يوميا، مع توخي الإجراءات الاحترازية الوقائية، وفي ظل احترام كل الضوابط الصحية، حفاظا على صحتهم النفسية؟