ظهرت تأثيرات وباء كورونا على فئات عديدة من المجتمع المغربي، بما فيها الأطر المساعدة العاملة بمراكز التكوين والتأهيل المهني والأندية النسوية ورياض الأطفال ومؤسسات الطفولة والشباب.هذه الفئة التي هُمشت ولم يُستجب لملفها المطلبي رغم وعود الوزير السابق التي لم تحقق. ومع جائحة كورونا زادت معاناتهم بسبب عدم توصلهم بأجورهم وإقصائهم من الاستفادة من صندوق تدبير جائحة كورونا. لذا،نسائلكم السيد الوزير عن التدابير المستعجلة لاستفادة هذه الفئة من الدعم المالي المقدم من طرف صندوق تدبير جائحة كورونا؟