يحتل الشق الاجتماعي حيزا هاما في البرنامج الحكومي من خلال تنصيصه على العديد من المبادرات والبرامج ذات العلاقة، من قبيل برنامج مواكبة الأشخاص في وضعية هشاشة الذي يستهدف الأشخاص المسنين المعوزين وذوي الاحتياجات الخاصة والمختلين عقليا بدون مأوى والمصابين بالقصور الكلوي بدون موارد والمتسولين والمتشردين والمدمنين وكذا الأطفال المتخلى عنهم، والشباب بدون مأوى وغيرهم من الفئات الهشة. وفي هذا السياق نسائلكم السيدة الوزيرة عن حصيلة هذا البرنامج وآفاق العمل المرتبطة بتحسين جودة الخدمات الموجهة لهذه الفئات لاسيما في ظل تنامي واستفحال هذه الأوضاع في مجتمعنا؟