كما لا يخفى عليكم السيد الوزير المحترم، أن سكان تابركيت بمدينة سلا، عاشوا على واقعة مشهد مأساوي كبير لا يختلف على مشهد فاجعة الطفلة التي احترقت أمام أنظار الجميع في سيدي علال البحراوي في غشت الماضي، بعد احتراق طفل داخل شقة، لتشير من جديد أصابع الاتهام إلى تأخر رجال الوقاية المدنية في الوصول إلى مكان الحادث حسب أقوال الجيران. لذا أسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما هي المعطيات المتوفرة حول الموضوع؟ - وهل من إجراءات وقائية لتفادي مثل هذه الفواجع التي راح ضحيتها العديد من الأطفال؟