تعاني الجماعات السهلية بإقليم اشتوكة آيت باها، من الروائح الخانقة بسبب الإفراط في استعمال المبيدات الفلاحية غير المراقبة، الأمر الذي نتجت عنه اختناقات في صفوف الساكنة، وأمراض كالسرطان والحساسية وضيق التنفس وغيرها من الأمراض ذات الصلة، بالإضافة إلى تأثيرها الخطير على جودة الهواء، وذلك دون حسيب ولا رقيب لأصحاب للضيعات التي تستعمل مثل هذه المواد المحظورة دوليا، خاصة الفلاحين الذين يوجهون إنتاجهم إلى السوق الداخلية. وعليه، نسائلكم السيد الوزير، عن الإجراءات والتدابير المستعجلة التي ستتخذونها لإنصاف الساكنة المتضررة والقطع مع استعمال كافة المبيدات واللوازم الفلاحية التي تضر بصحة وسلامة المواطنات والمواطنين.