في إطار سياسة القرب التي ما فتئت الحكومة ترفها كشعار لبرنامجها على مستوى مختلف القطاعات، يلاحظ أن هذه السياسة لا زالت فعلا مجرد شعار على المستوى الترابي بالعديد من الأقاليم، حيث أن قطاعات ذات أهمية كبرى بالنسبة للمواطنين لا زالت لا تتوفر على مصالح إدارية تابعة لها بالعديد من الأقاليم، كما هو الحال بالنسبة لقطاعكم (قطاع الأوقاف) الذي لا يتوفر على مديرية إقليمية بإقليم الرحامنة. وعليه، أسائلكم عما يلي : - لماذا لم يتم إحداث مديرية إقليمية لقطاع الأوقاف بإقليم الرحامنة؟ - ما هي التدابير التي تعملون على اتخاذها لإحداث هذه المديرية؟ ومتى سيتم ذلك؟