يقدر عدد السياح الأجانب الذين يزورون بلادنا عبر شركة "توماس كوك" بحوالي 150 ألف سائح سنويا، تتوجه نسبة كبيرة منهم إلى مدينتي مراكش وأكادير. وعلى إثر إعلان الشركة المذكورة أعلاه إفلاسها وتوقيف جميع خدمات النقل الجوي التي كانت تقدمها؛ نسائلكم حول الإجراءات التي تعتزمون القيام بها من أجل استعادة الحصص المفقودة، وبالتالي تفادي أن تلقي هذه الأزمة بظلالها على قطاع السياحة ببلادنا؟