هناك ما يشبه الإجماع على غياب أي دور فعلي لجمعيات آباء وأولياء التلاميذ، والتي من المفروض أن يتم إشراكها في العملية التعليمية كمتدخل أساسي خاصة فيما يتعلق بمد الجسور بين المؤسسة التعليمية والأسرة وغير ذلك من الأدوار المهمة في مختلف جوانب المنظومة التربوية. لذلك، أسائلكم عن مدى تفعيل دور جمعيات آباء وأولياء التلاميذ كوسيط بين الأسرة والمدرسة؟