لا شك أن هناك مجهودا محمودا في ما يتعلق بتوفير الحماية للأطفال المتخلى عنهم واليتامى ومساعدتهم على تجاوز محنتهم وإدماجهم العائلي والاجتماعي، ولاسيما الدور المهم لمؤسسة محمد الخامس للتضامن والهيئات الأخرى والجمعيات الناشطة في هذا المجال، وبالنظر إلى أهمية دور قطاع التربية الوطنية في حماية هؤلاء الأطفال عبر ضمان التمدرس، نسائلكم عن خطة قطاع التربية الوطنية في مجال تمدرس الأطفال المتخلى عنهم؟