ارتفعت في السنوات الأخيرة ببلادنا نسبة المصابين بالأمراض الوبائية والمزمنة ك "السل والجذام وليشمانا" التي كان يعتقد المغاربة أنه تم الحد من رقعة انتشارها بتوفير العلاجات والأدوية اللازمة. ويرجع فضل الكشف عن هذا الارتفاع في عدد الأشخاص المصابين إلى نظام المساعدة الطبية "راميد " الذي فتح الباب لملايين من المواطنين لإجراء فحوصات طبية بالمجان، كشفت عن وجود أمراض مزمنة أخرى كالأمراض المنقولة جنسيا، المينانجيت، الملاريا، العواية... وبناء عليه، نسائلكم عن الإستراتيجية التي أعدتها وزارة الصحة لمواجهة هذا الازدياد في نسب المرضى ونسب الأمراض من حيث توفير الموارد المادية والبشرية والبنى التحتية اللازمة؟