بالرغم من الجهود المبذولة من لدن الفاعلين بهدف تطوير السياحة القروية والجبلية، إلا أن هذا المجال لايزال يشهد تأخرا كبيرا بل يسجل تراجعا على مستوى تثمين وتطوير بعض المدارت السياحية الغنية والواعدة على غرار مدار أملاكو بإقليم الرشيدية؛ والذي ينتظر تحرك الفاعلين والمنعشين السياحيين والمندوبية الإقليمية للوزارة لإحيائه. ولذلك، نسائلكم عن الإمكانيات المتاحة لتثمين المدار السياحي لاملاكو بإقليم الرشيدية، والسياحة القروية على مستوى جهة درعة تافيلالت بصفة عامة؟