تعاني المؤسسات التعليمية بإقليم سيدي إفني بجهة كلميم واد نون، من غياب المدارس الجماعاتية، التي تعود بالنفع الكبير على تلاميذ وتلميذات المنطقة، الشيء الذي يؤدي إلى تنامي ظاهرة الهدر المدرسي التي تعد من أكبر المعيقات التي تعرقل تطور العملية التعليمية بجميع مراحلها. السيد الوزير المحترم؛ ماهي أهم التدابير والإجراءات المتخذة من طرف وزارتكم من أجل إحداث المدارس الجماعاتية بهذا الإقليم، نظرا لكونها تشكل إحدى البدائل الناجعة لتحسين جودة التعليم ورفع نسبة التمدرس خصوصا بالعالم القروي؟