بعد فشل مشروع التطهير السائل الخاص بآيت ورير بإقليم الحوز والذي كلف حوالي 2 ملايين درهم بشراكة بين البنك الياباني للتنمية والمكتب الوطني للماء الصالح للشرب والجماعة الترابية آيت ورير، أصبحت الساكنة بكل من آيت ورير وأمزميز وأوريكة منذ مدة مستاءة بسبب المياه العادمة التي لم تجد طريقها نحو محطات التصفية بحيث تظل تطفو فوق الآرض وتخلف روائح كريهة. لذا أسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما الذي ستقومون به لمعالجة هذا المشكل ورفع الضرر عن ساكنة هذه المناطق؟