تابع الرأي العام منذ مدة ليست بالهينة تفاصيل قضية الدكتور مهدي الشافعي الذي التحق للعمل بمستشفى تزنيت العمومي قادما إليه من كلميم خلال يونيو من السنة الفارطة 2017، واستطاع أن يحقق شعبية ومكانة طيبة في أوساط المواطنين بفعل خدماته الصحية التي ظل يقدمها للصغار والكبار، لكن مسار هذا الطبيب عرف مجموعة من التفاعلات غير الصحية التي جعلت المواطنين يحارون وهم يتابعون فصول مواجهات بينه وبين ومسؤولي الصحة بالمنطقة، والتي تطورت إلى تقديم استقالته. أمام هذا الوضع ورفعا لكل لبس وغموض، وتنويرا للرأي العام، أسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما هي الإجراءات والتدابير التي اتخذت والتي ستتخذ لحل هذا النزاع القائم؟