يفتقر المستشفى الإقليمي لسيدي افني ل مصلحة طب الأطفال ، وهو الأمر الذي له تداعيات سلبية على صحة الأطفال، فضلا عما يتكبده ذويهم من معاناة ومصاريف باهضة بسبب اضطرارهم للتنقل إلى أقاليم مجاورة للعلاج؛ مع العلم أن أغلب الأسر المعنيةهي من الأوساط المحدودة الدخل والفقيرة. لما سبق، نسائلكم، السيد الوزير، عن إمكانية إحداث مصحة طب الأطفال بالمستشفى الإقليمي لسيدي افني؟