يتساءل الرأي العام المحلي بجهة بني ملال خنيفرة، باستياء وخيبة أمل كبيرين، عن مآل المستشفى الجامعي الذي كان مبرمجا بتراب جهتهم وتم إلغاؤه أو ترحيله لجهة أخرى حسب ما يتم تداوله. لذلك فإن الساكنة تطالب بتسليط الضوء على حقيقة ما يجري حتى تتكشف الأطراف التي تعمل على إقصاء جهة بني ملال-خنيفرة من كل حقوقها ومكتسباتها المرتبطة بالخدمات الصحية و تطويرها. لذلك، نسائلكم عن مآل مشروع المستشفى الجامعي بجهة بني ملال خنيفرة؟